أُخُوّةٌ لا تهزّها الرياح..
بِقَلَمْ: تالا أبو دقهوَأَتَأمَّلُهُم كُلَّ مَساءٍ، عِندَ عَودَتي “مُتْعَباً إلّا مِنَ الحُبّ..”أرقبُ وُجوهَهُم.. شامِخَةً أُراقِبُها، فَيُضاعِفُ فَخْري..نَخوَتُهُم.. كانَت رايَةً لا تُنكَّس، وَإرْثاً لا يُمَسّ..وَرُبَّما مَواقِفَ...